The 2-Minute Rule for الإدمان على مواقع التواصل
The 2-Minute Rule for الإدمان على مواقع التواصل
Blog Article
اقرأ أيضا: إدمان الارتباط بالأشخاص.. إليك الأسباب والعلاج
طريقة أخرى للتخلص من الإدمان هي أن تحذف كل تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي والألعاب المرتبطة بها.
لأنّ وجودهم سيستنزف من وقتك بمتابعة تحديثاتهم غير المهمّة بالنسبة إليك، يمكنك إزالتهم لتقليص وقت التّصفّح، وخصوصا الأشخاص الفارغين الّذين ليس لديهم محتوى حقيقيّ لمتابعته، ننصحك ألّا تشترك بأيّ صفحة أو مجموعة عامّة أو خاصّة بشكل عبثيّ، إلّا إذا كانت هناك فائدة حقيقيّة مرجوّة من هذا الاشتراك، ولا تسرف في ذلك فحتّى لو كنت مهتمّا بمجال معيّن فلا تشترك بعشرات المجموعات ضمن هذا المجال، اكتف بأهمّ مجموعة أو مجموعتين فقط، فوقتك أثمن ما تملك، لا تصرفه فيما لا ينفع.
وإذا كنت مغرمة بهذه العادة السيئة المتمثلة في الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي، فهذه المقالة مناسبة لكي، وإليك نصائح قيمة حول كيفية الحد من إدمانك على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل فعال:
· جعل رؤية العائلة والأصدقاء من الأولويات الخاصة بك .
الجلوس من النوم بشكل مفاجئ والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين في المرسال (المسنجر).
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
لاحظ عالم الإنسان الثقافي ناتاشا دو سكول تشابهات بين مجال صناعة القمار وتصميم مواقع التواصل الاجتماعي من خلال «عدم القدرة على التوقف وإعادة مراحل الشك والتوقع والرد» والتي يمكن أن تساهم في الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي، وهناك عامل أخر يسهل مباشرةً تطور إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وهو الموقف الضمني تجاه تكنولوجيا المعلومات.
- ازدياد قضايا التنمّر، التحرش الإلكتروني والابتزاز من الغرباء.
وكذلك أظهرت الدراسات الحديثة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يرتبط بمشاعر العزلة الاجتماعية، والاكتئاب، وانعدام الأمن، والغيرة، وسوء تقدير الذات.
وسائل التواصل الاجتماعي هي مصدر للترفيه شاهد المزيد الخالص، لذا فإن إحدى الطرق لمواجهة إدمانك على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب ترفيهها هو إيجاد هواية خارج وسائل التواصل الاجتماعي.
الاجتماعي، ومما يعني أن المقياس بفقراته يتمتع بمعامل صدق تميزي عال
إقرأ أيضا:الاتصال غير اللفظي , موضوع تعبير عن الاتصال غير اللفظي
وانتقد أسامة شوقي المصريين الذين هاجموا الفيلم وتركي آل الشيخ، مؤكداً على أن الكرة في ملعب المصريين منذ البداية، وأن اختيار موضوع الفيلم كان "بناء علي ترشيح مصريين"، متسائلاً عن عدم تطوع الجانب المصري بطرح موضوع عن كفاح العلماء المصريين أو عن موضوع اجتماعي أو فلسفي فكري.